- En rupture
Devise:
La langue:
shopping_cart Panier (0)
Devise:
La langue:
- Service Client
- Formulaire de contact
- +(33) 6 51 69 50 10
- contact@orientetvous.com
- 69 RUE GENERAL SARRAIL 10000 TROYES
Suivez-nous:
Le hadith est un argument en lui même dans la croyance et la législation
الحديث حجة بنفسه في العقائد والأحكام
4,50 €
TTC 1
Mif-012
الحديث حجة بنفسه في العقائد والأحكام
Le hadith est un argument en lui même dans la croyance et la législation
الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
Shaykh Muẖammad Nās̱ir ad-Dīn al-Albānī
Format : 14x20 cm
96 Pages
Couverture Souple - Pages Jaunes
L’auteur a parlé dans ce livre de la véritable position du musulman sur la Sunnah, de son statut et de son argumentation qu’il a expliqué en 4 grands points :
▪ Le statut de la Sunnah dans l’Islam et la nécessité d’y adhérer et l’interdiction d’en dévier.
▪ L’invalidité des tentatives des Khalaf-s dans leurs transgressions et leurs altérations dans leurs appuis du « qiyās » au détriment de la Sunnah comme règle de base.
▪ Chapitre consacré à l’argumentation de l’invalidité de la règle établie par certains anciens savants du « kalām » et entretenue par des savants et prédicateurs contemporains prétextant que les hadiths dits « Āẖād » ne sont pas valident en matière de croyance...
▪ L’imitation aveugle qui est la cause de la baisse de la considération de la Sunnah auprès des gens.
حدث المؤلف في هذه الرسالة عن موقف المسلم الصحيح من السنة ومكانتها وحجيتها وجعلها في أربعة فصول:
▪ تحدث في الفصل الأول عن منزلة السنة في الإسلام وواجب المسلمين في الرجوع إليها والتحذير من مخالفتها.
▪ وتحدث في الفصل الثاني عن بطلان محاولات الخلف لمخالفتها وفساد ما تذرعوا به لذلك من القياس وبعض القواعد الأصولية التي اصطنعوها وضربوا بالسنة عرض الحائط من أجلها.
▪ وأما الفصل الثالث فقد خصصه المؤلف – رحمه الله – للتدليل على بطلان القاعدة التي وضعها بعض علماء الكلام قديما وأشاعها بعض العلماء والدعاة حديثا وهي دعواهم أن حديث الآحاد لا تثبت به عقيدة وبين خطأ واضعي هذه القاعدة حيث فرقوا بسببها بين أحاديث العقائد وأحاديث الأحكام دون دليل صحيح ظاهر وإنما لمجرد التوهم والتخيل.
▪ وأما الفصل الرابع والأخير فقد عرض فيه المؤلف إلى الأمر الثالث والخطير الذي أدى إلى إضعاف مكانة السنة عند الناس وتعطيل العمل بها وذلك هو التقليد الذي عم وطم جميع نواحي الفكر والحياة في العالم الإسلامي لعدة قرون من الزمان.
▪ تحدث في الفصل الأول عن منزلة السنة في الإسلام وواجب المسلمين في الرجوع إليها والتحذير من مخالفتها.
▪ وتحدث في الفصل الثاني عن بطلان محاولات الخلف لمخالفتها وفساد ما تذرعوا به لذلك من القياس وبعض القواعد الأصولية التي اصطنعوها وضربوا بالسنة عرض الحائط من أجلها.
▪ وأما الفصل الثالث فقد خصصه المؤلف – رحمه الله – للتدليل على بطلان القاعدة التي وضعها بعض علماء الكلام قديما وأشاعها بعض العلماء والدعاة حديثا وهي دعواهم أن حديث الآحاد لا تثبت به عقيدة وبين خطأ واضعي هذه القاعدة حيث فرقوا بسببها بين أحاديث العقائد وأحاديث الأحكام دون دليل صحيح ظاهر وإنما لمجرد التوهم والتخيل.
▪ وأما الفصل الرابع والأخير فقد عرض فيه المؤلف إلى الأمر الثالث والخطير الذي أدى إلى إضعاف مكانة السنة عند الناس وتعطيل العمل بها وذلك هو التقليد الذي عم وطم جميع نواحي الفكر والحياة في العالم الإسلامي لعدة قرون من الزمان.
Mif-012
Pas de commentaires client pour le moment.